أحمد زكي الموهبة الممزوجة بالصدق، أسطورة من العيار الثقيل في عالم السينما، وصديق البسطاء، سلاحنا للهروب من التعاسة إلى البهجة، حبيب للملايين الذي عبرت سيرته الطيبة خارج حدود الوطن وسكنت العالم أجمع.
قبل زمن الكتابة بالقلم والتمثيل على الشاشة، عرفت الفنون قيمة النظرة قديمًا مصدرًا للحياة فى «عين المياه»، وتغزلوا فيها تقربًا للحبيبات: إن العيون التى فى طرفها حور.. وحدها عيون أحمد زكى فعلت فينا كل هذا على الشاشة وأكثر.
فى ذكرى ميلاده الـ 69، تذكر الفنان محمد هنيدى موقفا مع إمبراطورالسينما المصرية أحمد زكى، خلال أدائه أحد المشاهد فى فيلم البطل.